[right]ما فائدة العمل التطوعي؟
للعمل التطوعي فوائد ضخمة تجعل من يجربونه مرة يجعلونه أسلوب حياة ففائدته لا تعود على المجتمع فحسب أو على متلقي المساعدة فقط بل على القائم به بشكل أكثر وضوحا وعلى أكثر من مستوى .
1- وسيلة للقرب من الله
إن العمل التطوعي عمل صالح ما يكون له نفس التأثير الايجابي الذي يشعر به الإنسان بعد أداء العبادات فهذه الروحانية العالية تنعكس عليك هدوءا ورضا وإحساسا بالأمان .
2- إذا ساعدت غيرك فستجد من يساعدك
أن مساعدة الآخرين استثمار على المدى البعيد وسواء كانت العاقبة سريعة أو بطيئة فانك تؤثر في حياة الآخرين وتغيير في شكل المجتمع للأفضل وبالتالي فان الفائدة ستعود عليك بالتأكيد في حال احتياجك للمساعدة في يوم من الأيام .
3- تهذيب السلوك وترويض النفس .
يوصى خبراء علم النفس بقدر من العمل التطوعي كنوع من العلاج السلوكي في حالات الجنوح البسيطة كالعنف أو تعاطي المكيفات والمخدرات والمسكرات لأنك لن تلجأ للتدمير ما تعبت فيه كما لن تلجأ لتغيب عقلك إذا كان عليك التزام يحقق لك إشباعا نفسيا .
4- الشعور بالأهـمية والانجاز الشخصي :
في ظل الحياة المعاصرة أصبح الشعور بعدم أهـمية الفرد أو بأنه مجرد ترس في اله كبيرة أو انه عالة على هذا العالم ليس له تأثير فيه وانه لا فائدة ولا معنى لاى شخص واى شئ إحساسا واسع الانتشار خاصة في أوساط الشباب .
إن ارتباطك بعمل تطوعي منتظم يسمح لك أن تحقق انجازات شخصية بسيطة تزيد مع الأيام لتسمح لك بالشعور بقيمتك الحقيقة وتأثيرك في الحياة خاصة إذا عنى العمل التطوعي اعتماد آخرين عليك بشكل يجعلك شخصيا شديد الأهـمية ترتبط به حياتهـم مما يعطى حياتك عمقا ايجابيا يسمح عنك السلبية والرؤى التشاؤمية .
5- صنع صداقات جديدة وغير تقليدية
فئ العمل التطوعي تلتقي بأفراد جدد قد لا تتلقى بهـم في حياتك اليومية أذا ساءت كما تسير عادة مما يفتح لك أبوابا لا نهائية تدخل فيها علاقات جديدة تقوم على الاحترام والود والصداقة سواء في أوساط المستفيدين من مساعدتك آو الشركاء الذين يعاونوك في تقديم هذه الخدمة التطوعية مما يعد حلا جذريا للذين يواجهون صعوبات في التواصل مع الزاخرين والانطوائيين اهو ببساطة الذين يحتاجون إلى جديد في حياتهـم .
6- اكتساب الخبرة :-
للعمل التطوعي طريقة في اكتساب الأفراد المزيد من الخبرة ذلك انك تجد في كل يوم جديدا تلتقي أشخاصا جددا أو تصنع صداقات و تتعلم أشياء جديدة تمر تجارب مختلفة وتتابع التطورات الحادثة في حياة آخرين وفى كل الأحوال تكشف المزيد من نفسك وعن العالم وربما تجد طرقا أخرى لتبدأ حياتك بشكل غير الذي كنت ترسمه لنفسك في البداية .
إذا سواء كنت متفرغا كربة المنزل أو شاب أو فتاة لم تعمل بعد ، أو كنت منشغلا كطالب أو معلم أو طبيب أو محامى الخ ... فان بإمكانك دائما أن تجد وقتا ولو حتى ساعتين أسبوعيا لكن بشكل ثابت لتساعد جيرانك أو التطوع في الجمعيات القريبة وأبواب المساعدة لا تنتهي مثلا .
1- مساعدة كبار السن في صرف معاش آو دواء أو في دفع فاتورة .
2- القراءة لطالب يعانى مشكلة في الإبصار
3- مد يد العون في دار الأيتام أو المكتبة القريبة .
4- مساعدة الطلبة غير القادرين في الدراسة .
5- جعل جزء من نشاطك المهني مجانيا موجها لغير القادرين
الآن فرضنا انك اقتنعت بما قلناه وقررت تغيير حياتك وممارسة العمل التطوعي .
كيف تبدأ ؟
1- حدد الوقت المتاح الذي يمكنك أن توجهه للعمل التطوعي من الممكن ألا يكون كبير لكن يجب أن يكون ثابتا .
2- حدد احتياجات المحيطين سواء الجيران أو الجمعيات والمؤسسات القريبة .
3- حدد ما يمكنك أنت القيام به دون أن يشكل مشقة زائدة عليك تدفعك لعدم الانتظام .
4- يمكنك اختيار صديق أو قريب يشاركك ذات الرغبة في العمل التطوعي بحيث يصبح النشاط جماعيا إذا كان ذلك سيشكل حافزا لك يدفعك للاستمرار .
والآن يمكنك البدء بتغيير حياتك ليصبح العمل التطوعي والايجابية جزئا من شخصيتك وأسلوب حياتك .
للعمل التطوعي فوائد ضخمة تجعل من يجربونه مرة يجعلونه أسلوب حياة ففائدته لا تعود على المجتمع فحسب أو على متلقي المساعدة فقط بل على القائم به بشكل أكثر وضوحا وعلى أكثر من مستوى .
1- وسيلة للقرب من الله
إن العمل التطوعي عمل صالح ما يكون له نفس التأثير الايجابي الذي يشعر به الإنسان بعد أداء العبادات فهذه الروحانية العالية تنعكس عليك هدوءا ورضا وإحساسا بالأمان .
2- إذا ساعدت غيرك فستجد من يساعدك
أن مساعدة الآخرين استثمار على المدى البعيد وسواء كانت العاقبة سريعة أو بطيئة فانك تؤثر في حياة الآخرين وتغيير في شكل المجتمع للأفضل وبالتالي فان الفائدة ستعود عليك بالتأكيد في حال احتياجك للمساعدة في يوم من الأيام .
3- تهذيب السلوك وترويض النفس .
يوصى خبراء علم النفس بقدر من العمل التطوعي كنوع من العلاج السلوكي في حالات الجنوح البسيطة كالعنف أو تعاطي المكيفات والمخدرات والمسكرات لأنك لن تلجأ للتدمير ما تعبت فيه كما لن تلجأ لتغيب عقلك إذا كان عليك التزام يحقق لك إشباعا نفسيا .
4- الشعور بالأهـمية والانجاز الشخصي :
في ظل الحياة المعاصرة أصبح الشعور بعدم أهـمية الفرد أو بأنه مجرد ترس في اله كبيرة أو انه عالة على هذا العالم ليس له تأثير فيه وانه لا فائدة ولا معنى لاى شخص واى شئ إحساسا واسع الانتشار خاصة في أوساط الشباب .
إن ارتباطك بعمل تطوعي منتظم يسمح لك أن تحقق انجازات شخصية بسيطة تزيد مع الأيام لتسمح لك بالشعور بقيمتك الحقيقة وتأثيرك في الحياة خاصة إذا عنى العمل التطوعي اعتماد آخرين عليك بشكل يجعلك شخصيا شديد الأهـمية ترتبط به حياتهـم مما يعطى حياتك عمقا ايجابيا يسمح عنك السلبية والرؤى التشاؤمية .
5- صنع صداقات جديدة وغير تقليدية
فئ العمل التطوعي تلتقي بأفراد جدد قد لا تتلقى بهـم في حياتك اليومية أذا ساءت كما تسير عادة مما يفتح لك أبوابا لا نهائية تدخل فيها علاقات جديدة تقوم على الاحترام والود والصداقة سواء في أوساط المستفيدين من مساعدتك آو الشركاء الذين يعاونوك في تقديم هذه الخدمة التطوعية مما يعد حلا جذريا للذين يواجهون صعوبات في التواصل مع الزاخرين والانطوائيين اهو ببساطة الذين يحتاجون إلى جديد في حياتهـم .
6- اكتساب الخبرة :-
للعمل التطوعي طريقة في اكتساب الأفراد المزيد من الخبرة ذلك انك تجد في كل يوم جديدا تلتقي أشخاصا جددا أو تصنع صداقات و تتعلم أشياء جديدة تمر تجارب مختلفة وتتابع التطورات الحادثة في حياة آخرين وفى كل الأحوال تكشف المزيد من نفسك وعن العالم وربما تجد طرقا أخرى لتبدأ حياتك بشكل غير الذي كنت ترسمه لنفسك في البداية .
إذا سواء كنت متفرغا كربة المنزل أو شاب أو فتاة لم تعمل بعد ، أو كنت منشغلا كطالب أو معلم أو طبيب أو محامى الخ ... فان بإمكانك دائما أن تجد وقتا ولو حتى ساعتين أسبوعيا لكن بشكل ثابت لتساعد جيرانك أو التطوع في الجمعيات القريبة وأبواب المساعدة لا تنتهي مثلا .
1- مساعدة كبار السن في صرف معاش آو دواء أو في دفع فاتورة .
2- القراءة لطالب يعانى مشكلة في الإبصار
3- مد يد العون في دار الأيتام أو المكتبة القريبة .
4- مساعدة الطلبة غير القادرين في الدراسة .
5- جعل جزء من نشاطك المهني مجانيا موجها لغير القادرين
الآن فرضنا انك اقتنعت بما قلناه وقررت تغيير حياتك وممارسة العمل التطوعي .
كيف تبدأ ؟
1- حدد الوقت المتاح الذي يمكنك أن توجهه للعمل التطوعي من الممكن ألا يكون كبير لكن يجب أن يكون ثابتا .
2- حدد احتياجات المحيطين سواء الجيران أو الجمعيات والمؤسسات القريبة .
3- حدد ما يمكنك أنت القيام به دون أن يشكل مشقة زائدة عليك تدفعك لعدم الانتظام .
4- يمكنك اختيار صديق أو قريب يشاركك ذات الرغبة في العمل التطوعي بحيث يصبح النشاط جماعيا إذا كان ذلك سيشكل حافزا لك يدفعك للاستمرار .
والآن يمكنك البدء بتغيير حياتك ليصبح العمل التطوعي والايجابية جزئا من شخصيتك وأسلوب حياتك .
